التخطي إلى المحتوى الرئيسي

زى النهــاردة من سنـــــة

زى النهاردة من سنة كنت انا وانت ياحبيبى هنا فى نفس المكان..وعدتنى هيفضل حضنك يضمنى وهتفضل عمرك تحبنى   واحساسك مش هيغيره الزمان..وطلع ده كله كلام

زى النهاردة من سنة مسكت ايدى وحضنتها بأيديك..ملت عليها وبوستها برقة وقولتلى بكل شوق ودفا بعنيك انى اجمل احساس صادفته وحبيته..وانى حبى ليك اعظم هدية من ربنا وانك هتعيش علشان تسعدنى انا..وصدقت انا وهم الاحلام

زى النهاردة من سنة انا مكنتش انا..كنت حد تانى علشانك..كان طموحى تحقق كل احلامك ومش مهم انا..زى النهاردة من سنة..حبيتك وكنت الاول والاخير عندى..حبيتك واديتك ومسألتش انا ليه بضحى وبعدى..انا ليه لازم انسى كل حاجة حلمتها علشانى ولنفسى..وماأفكرش فى احلام غير احلامك..انا احبك وتهين كرامتى واهو كله يهون علشانك ويعدى..وليه تبقى انت سبب عذابى وحيرتى ودموعى واكون انا الحبيبة اللى دورها تلون ايامك..وافتكرت انت انى رضيت بالعذاب علشان بحبك وبان ضعفى قدامك..

زى النهاردة انا كنت ناوية اكمل عمرى كله معاك..ومكنش ف بالى الحكاية تخلص بالفراق..ونبقى انا وانت ذكرى معرفش ان كانت حتى وحشة ولا جميلة..معرفش لان حكايتى مع اشواقى ليك لسه طويلة..مش هرجعلك ولا حتى هرضى ترجعلى.. ولا عاد ينفع يجمعنا تانى نفس الطريق..رغم ان لسه فى القلب حبه ليك..بس ميكفوش تلعب بيهم حتى دور الصديق..كل ذكرى حلوة بفتكرها ليك مبلحقش افرح بيها..بتجرى وراها ذكرى دموع كتيير  سببها جراح لسه القلب مش قادر يداويها..

زى النهاردة من سنة اتكتب على قلبى انا يفضل فاكرك ولا عارف اذا كان كرهك ولا لسه بيحبك..

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الحمدلله الذى أذهب عنا الحزن

كنت أحارب العالم بداخلي وخارجي. أحارب نفسي وأفكاري وهذه أخطر وأكبر قوة على الإطلاق! أحارب ما يقابلني من سوء وقبح وجهالة. كنت أدور في دوائري متخبطة ويزداد طريقي عتمة، كنت أحاول التمسك بشيء ليرشدني وأن أحاول العبور بخفة، حاولت أن أفكك رابطة الخيوط، أن أخفض الأصوات برأسي وكلما جن علي الليل أجدها تعبث بي مجددا! كنت أتفاعل كما الالات حتى أقاوم السقوط! لا أشعر بمرور الوقت، لا أتذوق الطعام، لا أفكر في الكلمات! وبرغم كل محاولاتي لم يهدأ إحساسي بالوحشة والغرابة! كل ما كنت أتمناه كان السلام وأن تهدأ تلك الأصوات برأسي، حتى أتمكن من عبور العاصفة! حاولت إغلاق كل النوافذ والأبواب كي أنعم بالأمان والدفء، حتى تسللت إلى الظلمة واعتنقتها أنا مستسلمة! أصبحت أؤرخ حياتي بلحظات التعاسة فقط! اللحظة التي فقدت فيها إيماني الساذج بالبشر. اللحظة التي فقدت فيها ثقتي بالآخرين، كل الآخرين! اللحظة التي أدركت فيها أن عشرتي وموضع ثقتي لا تراني سوى فترة ستنتهي عاجلا أم آجلا! اللحظة التي أدركت فيها أني قد عشت ثلاثين عاما مثقلة بهموم معاركي الخاسرة! كنت أعيد تكرارها علي نفسي وأزيد في جلدها، لم يعد لي منها مهربا، كنت أنا

احببتــك..ولكنك خـذلتنــى

نحن لانكره الا من احببناهم بقوة..الا من وثقنا بهم يوما.. لانكره الا هولاء الاشخاص..الذين خذلوا حبنا وثقتنا بهم.. لانكره الاهولاء الذين سمحنا لهم برؤية قلوبنا على حقيقتها.. بعدما سمحنا لكلماتهم ان تمس مشاعرنا وتكون جزء من محبتنا لهم.. نحن لانكره بقوة..الا من احببناهم بقوة..وامعنوا فى خذلان قلوبنا بقوة.. والوقت وحده هو القادر على ان يشفى جرحنا منهم..

اكرهــك بقدر حبى لك...واحبـــك بقدر كرهى لك..!!

أتدرى..أشعر احيانا بأنك القيت لعنة على عتبات قلبى ان ترحل.. لعنة اصابت المسكين فى مقتل.. فلا ذكراك بــ مغادرة لــ حوائطه.. ولا تاركة المكان لغيرها من الذكريات كى تحل محلها..!! لا احبك..اكررها مرار.. لا اريدك.. يكررها قلبى الالاف المرات.. ومع هذا لا انساك.. انت فى قلبى.. فى عقلى.. تملوء اى شئ فارغ او كان ممتلئ..!! اكرهك.. اعيدها على نفسى كلما اتت على ذكرك.. ابدأ فى تلقين قلبى كلمات غاضبة حانقة عليك.. اذكره بكل ماكان من قسوتك وجراحك فيه.. كل ماقلته وكل مالم تقوله.. ولكن الاشواق لاتهدأ ولا تندمل..!! اكره كل شئ يذكرنى فيك.. العنه.. ثم اعود فـ أقول لنفسى وهل مر يوما لم تتذكريه فيه.. وهل مر شيئا عليكى لم يثير بداخلك ذكراه..!! انت حى بداخلى.. وانا ميتة من الداخل والخارج.. انت تعبث بمشاعرى وقلبى حتى فى غيابك..!! وانا لاحيلة لى عليهم ولا امرا..!! انت صداع بداخل عقلى.. تؤرق نومى.. ترهق تفكيرى.. اتذكرك فى كل شئ.. حتى كرهت ولعنت احب الاشياء لى..!! اكرهك.. لااحبك.. لا اريدك.. ومع هذا انتظر عودتك.. واتمنى حقا الا تأتى..!!!! فهل رأيت يوما انسانا بداخله كل هذه المشاعر الم