فأنت يابحر لن تمل من سماع الآمى..
جئت لك ارثى نفسى لحالى..
ولسان حالى يقول لاتحزنى فستعود الاحلام والامانى..
ويتسأل ايضا فى حيرة وعجب..
ماالذى افقد الدنيا بريقها وجعلها كئيبة..
ولما اصبحت اشعر انى فيها غريبة..
ولما تركتنى الدنيا بأحزانى اعانى ولم تهتم بى اوتبالى؟؟
واين حياتى التى امتلئت بالحب ونغمات الاغانى؟؟
كيف تبدل حالها حتى اصبحت لا اجد فيها مكانى؟؟
فهل زمن سعادتى قد ولى ام انى من عالم ثانى؟؟
ام كان مقدرا لى الا ارتاح وان اعيش فى عذاب وجراح؟؟
واصبح قدرى ان اعانى..وان اعيش ماتبقى من عمرى اشكو الآمى.
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذف