ذبلت ورود قلبى قبل ان يراها النور..
زادت فيه الجراح حتى اثقلته الهموم..
وزاد بى العجب انى لازلت صغيرا..
وقلبى من الهم قارب على المشيب..
احس انها نهايتى بينما هى اول كلمة فى قصتى..
فأذا كانت البداية قاسية فكيف ستكون نهايتى؟؟
ولماذا دائما ارى الظلام فى دنيتى..
ومن الذى اطفأ ببروده شمعتى..
واشعل فى زهورى النار حتى فسدت حديقتى..
وكيف هنت عليه حتى يرينى من العذاب الوانا لاترحم حداثتى..
ومالى انا والعيش فى جحيم وانا لم ارى بعد باقى دنيتى..
فلما يكتب على العذاب والالم وان اعيش اقاسى وحدتى.
رفعت يدى للسماء اطلب الداء للدواء.
.واطمع يوما فى الشفاء.
.املا ان استعيد يوما سعادتى.
تعليقات
إرسال تعليق